العلاج بالجينات.. يحسن أداء القلب
صفحة 1 من اصل 1
العلاج بالجينات.. يحسن أداء القلب
قال باحثون أميركيون أن المعالجات الجينية الطويلة الأمد ساهمت في تحسين عمل القلب ونشاطه وعكست تدهوره لدى الفئران التي تعاني قصوراً.
وأعلن علماء من المركز الطبي في جامعة "توماس جيفرسون" في فيلادلفيا أنهم عالجوا الفئران التي تعاني قصوراً في وظائف القلب بجينات تفرز مادة حيوية "ببتيد" تدعي "إيه أر كي سي تي" تعمل على كبح مادة الكيناز المستقبلة للبروتين جي، أو الـ"جي آر كي 2".
وقال وولتر كوش أن مادة الـ"جي آر كي 2" وهي نوع من الإنزيمات تزيد من القصور في وظائف القلب، مما يعني ان كبحها سيؤدي الى الشفاء.
وأوضح أن استخدام الـ "إيه أر كي سي تي" تؤدي الى ارتداد سلبي هرموني عصبي يمنع زيادة وضع القلب سوءاً.
وجاء في الدراسة أن بعد 12 أسبوع على بدء العلاج ازداد نشاط القلب لدى الفئران وارتد تدهور البطيني وعاد مستوى الهرمونات الى طبيعته.
وأصدر كوش بياناً شرح فيه ان "الدراسات أظهرت أن حاجز البيتا ومادة الـ "إيه أر كي سي تي" متناسبان ويمكن حقنهما معاً. وعلى رغم من فاعلية حواجز البيتا في وقف تدهور حالة القلب، فهي لا ترمم الضرر وحدها. وهنا يأتي دور العلاج الجيني".
وأعلن علماء من المركز الطبي في جامعة "توماس جيفرسون" في فيلادلفيا أنهم عالجوا الفئران التي تعاني قصوراً في وظائف القلب بجينات تفرز مادة حيوية "ببتيد" تدعي "إيه أر كي سي تي" تعمل على كبح مادة الكيناز المستقبلة للبروتين جي، أو الـ"جي آر كي 2".
وقال وولتر كوش أن مادة الـ"جي آر كي 2" وهي نوع من الإنزيمات تزيد من القصور في وظائف القلب، مما يعني ان كبحها سيؤدي الى الشفاء.
وأوضح أن استخدام الـ "إيه أر كي سي تي" تؤدي الى ارتداد سلبي هرموني عصبي يمنع زيادة وضع القلب سوءاً.
وجاء في الدراسة أن بعد 12 أسبوع على بدء العلاج ازداد نشاط القلب لدى الفئران وارتد تدهور البطيني وعاد مستوى الهرمونات الى طبيعته.
وأصدر كوش بياناً شرح فيه ان "الدراسات أظهرت أن حاجز البيتا ومادة الـ "إيه أر كي سي تي" متناسبان ويمكن حقنهما معاً. وعلى رغم من فاعلية حواجز البيتا في وقف تدهور حالة القلب، فهي لا ترمم الضرر وحدها. وهنا يأتي دور العلاج الجيني".
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى